ماذا كان سيقول لو رأى وقتنا هذا ، والانترنت ، والقنوات الفضائية؟
أرجو أن لا يُفهم من كلامي أني ضد الانترنت وغيرها من الوسائل المذكورة. ولكن أقل القليل من الشباب والشيبان من رتّب ونظّم وقته اليوم ليتمكن من القراءة إلى جانب تلك الوسائل السارقة للوقت.
أترككم مع اللقاء:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق